الخميـس 24 محـرم 1430 هـ 22 يناير 2009 العدد 11013







فضاءات

اسطنبول عاصمة أوروبا الثقافية عام 2010
الاستعدادات على قدم وساق، إنه تحدٍ كبيرٍ جداً لمدينة إسلامية وأوروبية في وقت واحد، لذلك تحولت اسطنبول إلى خلية نحل، تريد أن تثبت بعد أن استبعدت من عضوية الاتحاد الأوروبي، أنها عاصمة أوروبية بامتياز للثقافة والتنوع والتسامح. المشاريع التحضيرية تطال البنى التحتية كما المعالم الأثرية والمنشآت الحديثة.
مركز ثقافي عصري في قلب طرابلس
واحد من الأخبار السعيدة القليلة التي عاشتها طرابلس في الفترة الأخيرة، هو ولادة مركز ثقافي عصري فيها، يستطيع أن يخرجها من أجواء التشنج والموت التي غطت صفحات الصحف والمجلات طوال شهور الصيف الماضي. وواقع الأمر أن هذا المركز كان جاهزا ومتأهبا لافتتاح كبير مع مطلع الصيف الفائت، إلا أن الظروف الأمنية القاسية
مشهد سعودي لافت: «حداثة» وامتحانات عسيرة!
على مدى أيام قليلة شهدت الساحة الثقافية السعودية ثلاثة أحداث بارزة، الأول والثاني كانا محاضرتين لافتتين لمثقفين بارزين هما الدكتور عبد الرحمن الحبيب و«الدكتور» سعيد السريحي، تحدث الأول في حائل شمالي السعودية عن (تاريخ الحداثة)، بينما تحدث الثاني في الأحساء شرقي البلاد عن (الحداثة باعتبارها نقضاً للتنوير)،
عبد الرحمن الحبيب لـ«الشرق الأوسط» : تجربتنا في الحداثة متعثرة وامتحانها عسير
> هناك جدل كبير في الأوساط الثقافية السعودية حول قصة الحداثة ودورها في المجتمع المحلي.. إلى أين تقود هذه القصة، ومتى تنتهي؟ - القصة لا تنتهي حتى تنتهي الحداثة. وهذا الجدل الفكري علامة صحية، إذا لم يكن جدل إلغاء وإقصاء. فالصراع طبيعي وصحي بين القديم والجديد، بين الأصالة والتجديد، بين المحافظة على
الحداثة باعتبارها نقضاً للتنوير
بين الحداثة والتنوير تشابه من شأنه أن يفضي إلى الخلط بينهما، كما أن بينهما من الاختلاف ما يستوجب التمييز بين هذه وتلك تصحيحاً للفكر وتوضيحاً لكثير من الخلافات التي يبدو في ظاهرها أنها انقسامات داخل تيار واحد، بينما هي تؤول في حقيقتها إلى اختلاف المنطلقات الفلسفية التي تمايز بين من ينتمون إلى الحداثة
حينما تنخفض أسعار البترول يرتفع مستوى الحرية
إن منظورا أميركيا مركزيا، كالذي يطرحه فريدمان، كان ممكنا أن يكون له ثمة معنى قبل عشرين عاما. لكن في عالم اليوم، حيث الولايات المتحدة الأميركية باتت «قوة مترنحة»، فإن ردود الفعل العالمية إزاء التغييرات المناخية ومشاكل الطاقة لا تشكلها أميركا، بل الأمم الناهضة وفي مقدمتها الصين. يتميز الكاتب والصحافي
مفكر سوداني يدعو إلى علمانية الدولة وليس المجتمع
منذ هجوم 11 سبتمبر (أيلول)، صدر في أميركا أكثر من أربعمائة كتاب عن الإسلام والمسلمين. منها كتب كتبها مسلمون، ومنها هذا الكتاب الممتاز، الذي كتبه البروفسور عبد الله النعيم، أستاذ القانون في جامعة أموري (ولاية جورجيا)، وكان أستاذ القانون في جامعة الخرطوم. وعنوان الكتاب هو «الإسلام والعلمانية»، وضم فصولا
سيرة التويجري كاملة من رسائله
في زحمة انشغالات قارئ اليوم، الثقافية والإبداعية والحياتية الكثيرة، أخذ يغض النظر عن أدب الرسائل كفن إبداعي عريق ومؤثر، ارتفع بنماذج منه إلى قمم عالية في الإبداع، وأصبح جزء غير يسير منه، مادة للتوثيق والتأريخ. ولعل الأديب، الشيخ عبد العزيز التويجري، الذي رحل في العاشر من شهر أغسطس (آب) عام 2007،
واقع التنمية الثقافية في العالم العربي
عن «مؤسسة الفكر العربي»، صدر التقرير العربي الأول للتنمية الثقافية في مجلد ضخم (706 صفحات)، وهو تقرير سنوي يصدر عن المؤسسة حول واقع التنمية الثقافية في الدول العربية. ومؤسسة الفكر العربي مؤسسة دولية أهلية مستقلة تأسست في عام 2001 في بيروت، برئاسة الأمير خالد الفيصل، الذي كتب تقديما للملف جاء فيه:
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»